بسم الله الرحمن الرحيم
قبل ثورة فبراير لم يكن أحد من الليبيين يحب القذافي وإن كان يبدو لغير
الليبيين غير ذلك، فجميعنا كان لنا معارف أو أصدقاء أو أقرباء في الجهات
الأمنية واللجان الثورية والكتائب الأمنية ووووو,
وجمعينا ناقش وحاور ممن يعرف من هؤلاء الذين يثق بهم، والخلاصة دائما
أن لا أحد يطيقه ويعتبره الجميع كارثة حلت بالبلاد وحولتها إلى خراب .
ما الذي حدث إبّان الثورة؟
كيف اصطف وراءه الكثيرون؟
هل خاف الليبيون من التغيير؟
قد نجد المبرر للبعض الذين كان لهم مصالح في وجود النظام
ولكن المحيّر وقوف أؤلائك المسحوقين من العامة الذين كان يتلذذ باحتقارهم يوميا!
وهم من مات من أجله وما زالوا يموتون بينما انشق عنه أو فرّوا المستفيدين وأركان النظام!
...
من يملك تفسيرا..
قبل ثورة فبراير لم يكن أحد من الليبيين يحب القذافي وإن كان يبدو لغير
الليبيين غير ذلك، فجميعنا كان لنا معارف أو أصدقاء أو أقرباء في الجهات
الأمنية واللجان الثورية والكتائب الأمنية ووووو,
وجمعينا ناقش وحاور ممن يعرف من هؤلاء الذين يثق بهم، والخلاصة دائما
أن لا أحد يطيقه ويعتبره الجميع كارثة حلت بالبلاد وحولتها إلى خراب .
ما الذي حدث إبّان الثورة؟
كيف اصطف وراءه الكثيرون؟
هل خاف الليبيون من التغيير؟
قد نجد المبرر للبعض الذين كان لهم مصالح في وجود النظام
ولكن المحيّر وقوف أؤلائك المسحوقين من العامة الذين كان يتلذذ باحتقارهم يوميا!
وهم من مات من أجله وما زالوا يموتون بينما انشق عنه أو فرّوا المستفيدين وأركان النظام!
...
من يملك تفسيرا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقاتكم تضيف الكثير للمدونة