بسم الله الرحمن الرحيم
عرقلة قيام الدولة الليبية لا يتم من أعلى رغم دورهم في ذلك
بل من أسفل فكل ما كان الموظف بسيطا كان
أكثر شراسة في محاربة قيام الدولة
وهؤلاء المعوقون متغلغلون في كل الوظائف العامة،
بداية من الغفير والحارس حتى رؤساء الادارات العامة في الوزارات المختلفة،
وهم على دراية كاملة بأن قيام الدولة الحقيقية ذات المؤسسات
سوف يفقدهم وظائفهم او المميزات التي يتمتعون بها.
هم ليسوا أنصار النظام السابق
ولكن يعجبهم ادارة النظام للبلاد والفوضى الضاربة اطنابها.
ولذلك سيقاتلون من أجل استمرار اللانظام ،
وإن لم تحدث ثورة ادارية شاملة فلن تقوم الدولة الليبية ,
الثورة الادارية يجب أن تبدأ من أسفل الى اعلى اما تغيير الوزراء
فلن يكون له أثر حتى يتم فرز وتنقية كل الادارات.
عرقلة قيام الدولة الليبية لا يتم من أعلى رغم دورهم في ذلك
بل من أسفل فكل ما كان الموظف بسيطا كان
أكثر شراسة في محاربة قيام الدولة
وهؤلاء المعوقون متغلغلون في كل الوظائف العامة،
بداية من الغفير والحارس حتى رؤساء الادارات العامة في الوزارات المختلفة،
وهم على دراية كاملة بأن قيام الدولة الحقيقية ذات المؤسسات
سوف يفقدهم وظائفهم او المميزات التي يتمتعون بها.
هم ليسوا أنصار النظام السابق
ولكن يعجبهم ادارة النظام للبلاد والفوضى الضاربة اطنابها.
ولذلك سيقاتلون من أجل استمرار اللانظام ،
وإن لم تحدث ثورة ادارية شاملة فلن تقوم الدولة الليبية ,
الثورة الادارية يجب أن تبدأ من أسفل الى اعلى اما تغيير الوزراء
فلن يكون له أثر حتى يتم فرز وتنقية كل الادارات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقاتكم تضيف الكثير للمدونة