فلا نامت أعين الجبناء.
الاثنين، مايو 31، 2010
الأحد، مايو 30، 2010
قاطعوا الفيس بوك
الفيس بوك يعلن : مسابقة أفضل راسم لرسول الله صلى الله عليه وسلم
أعلن موقع الفيس بوك عن مسابقة لأفضل راسم لخاتم الأنبياء رسول الله صلى الله عليه وسلم , وقد كثر في الفترة الأخيرة التطاول على الذات الإلهية والرسول الكريم , من قبل مستخدمي الفيس بوك , وقد نشطت مجموعات معينة في هذا الأمر.ويبلغ مستخدمي هذا الموقع من الدول العربية 15 مليون مستخدم , معظمهم من مصر والسعودية والإمارات , ويوجد أضعاف هذا العدد من الدول الإسلامية .
قد يقول قائل لم لا نحاورهم على صفحات هذا الموقع , بدلا من مقاطعته لعل وعسى أن نقنعهم بحقيقة الرسول الكريم والدين الإسلامي , وقد كان هذا الرأي هو رأيي , ولكن تبين لي أن هذه المجموعات لاتبحث عن الحقيقة بل هي ضمن حملة منظمة , يقودها عنصريون مناهضون لهذا الدين , وكلما حاورتهم إزدادوا غيا.
وقد تم إستحداث موقع مشابه لموقع الفيس بوك ليلتقي فيه أصحاب هذا الدين الحنيف
وإليكم رابط الموقع:
http://www.millatfacebook.com
ويعود الفضل في إطلاعي على هذا الأمر لأخي أبو مجاهد الرنتيسي والذي يقود حملة في مدونته لمقاطعة الفيس بوك , جزاه الله خير جزاء.
رابط موقع أبومجاهد الرنتيسي
http://alrantisi.blogspot.com
أخي المسلم ليكن لك موقف مشرف دفاعا عن دينك ومقدساتك.
السبت، مايو 29، 2010
الجمعة، مايو 28، 2010
العرب والإدارة ومحاسبة المخطيء
ذات مرة كان هناك سباق تجديف بين فريقين((ياباني))
و(( عربي ))كل قارب يحمل على متنه تسعة أشخاص
وفي نهاية السباق وجدوا أن
الفريق الياباني انتصر بفارق رهيب جداً
وبتحليل النتيجة
وجدوا أن
الفريق الياباني يتكون من
1 مدير قارب و8 مجدفين
الفريق العربي يتكون من
8 مديرين و1 مجدف
حاول الفريق العربي تعديل التشكيل
وتمت إعادة السباق مرة أخرى
وفي نهاية السباق وجدوا أن
الفريق الياباني انتصر بفارق رهيب جداً
تماماً مثل المرة السابقة
وبتحليل النتيجة
وجدوا أن
الفريق الياباني يتكون من
1 مدير قارب و8 مجدفين
والفريق العربي يتكون من
1 مدير عام و3 مديري ادارات و4 مدراء أقسام و1 مجدف
فقرر الفريق العربي محاسبة المخطئ
فتم فصل المجدف!!!
منقول من مدونة الهودج/رضا
و(( عربي ))كل قارب يحمل على متنه تسعة أشخاص
وفي نهاية السباق وجدوا أن
الفريق الياباني انتصر بفارق رهيب جداً
وبتحليل النتيجة
وجدوا أن
الفريق الياباني يتكون من
1 مدير قارب و8 مجدفين
الفريق العربي يتكون من
8 مديرين و1 مجدف
حاول الفريق العربي تعديل التشكيل
وتمت إعادة السباق مرة أخرى
وفي نهاية السباق وجدوا أن
الفريق الياباني انتصر بفارق رهيب جداً
تماماً مثل المرة السابقة
وبتحليل النتيجة
وجدوا أن
الفريق الياباني يتكون من
1 مدير قارب و8 مجدفين
والفريق العربي يتكون من
1 مدير عام و3 مديري ادارات و4 مدراء أقسام و1 مجدف
فقرر الفريق العربي محاسبة المخطئ
فتم فصل المجدف!!!
منقول من مدونة الهودج/رضا
الاثنين، مايو 24، 2010
ما رأيك؟
بسم الله الرحمن الرحيم
للبشر عادات وتقاليد ,تتحكم في حياتهم ولايعرفون مصدرها , ولا من أوجدها وتتحول الى قوانين لايمكن المساس بها أو تخطيها , وعندما تسأل لماذا؟ يقال لك : هكذا وجدنا أبآنا وإنا على أثارهم لمقتدون , ويتناسون أن الإسلام وباقي الأديان قد جائت خصيصا لمحاربة هذه الفكرة بالذات والتي غالبا ما يبتدعها شخصا ما أو مجموعة أشخاص ليسيطروا بها على الأخرين , فتفرض بالإكراه في البداية , ثم تتحول إلى عادة أو قانون أو حتى دين عند الأجيال اللاحقة , ويدافعون عنها بكل قوة وصرامة , دون أن يعرفوا مصدرها ومن الذي أوجدها , ويصبح مجرد التساؤل عنها من المحرمات.
وقد قام مجموعة من العلماء بوضع خمسة قرود في حجرة مغلقة , ووضعوا في الحجرة سلم يوجد في أعلاه بعض الموز , وكلما تسلق أحد القرود السلم لأخذ الموز يرش العلماء باقي القرود بالماء البارد , وبتكرار العملية كلما صعد أحد القرود لتناول الموز , أمتنعت كل القرود عن تسلق السلم رغم إغراء الموز , ثم سحب العلماء أحد القرود واستبدل بقرد جديد , وأول ما يقوم به القرد الجديد هو صعود السلم لأخذ الموز , ولكن باقي القرود تمنعه من ذلك بجذبه من السلم وضربه ولأنه لايعرف السبب يكرر المحاولة وتعود بقية القرود إلى ضربه لمنعه من الصعود, ويفهم أن صعود السلم ممنوع فيمتنع عن الصعود, ويقوم العلماء باستبدال قرد آخر بقرد جديد, الذي يذهب مباشرة الى السلم فتهجم عليه بقية القرود لمنعه , حتى أن القرد البديل الأول يساهم بقوة في الضرب وهو لايعلم السبب , ويقوم العلماء باستبدال قرد ثالث ورابع وخامس , فتصبح جميع القرود في الحجرة لم تتعرض للرش بالماء البارد ولا تعرف سبب منع الصعود لتناول الموز , ولكنها تستميت في منع أي قرد آخر من صعود السلم وأخذ الموز .
أعتقد أن هذه التجربة تنطبق علينا نحن البشر, فالكثير منا يدافع عن معتقدات بالية ما أنزل الله بها من سلطان ولا نعلم مصدرها
للبشر عادات وتقاليد ,تتحكم في حياتهم ولايعرفون مصدرها , ولا من أوجدها وتتحول الى قوانين لايمكن المساس بها أو تخطيها , وعندما تسأل لماذا؟ يقال لك : هكذا وجدنا أبآنا وإنا على أثارهم لمقتدون , ويتناسون أن الإسلام وباقي الأديان قد جائت خصيصا لمحاربة هذه الفكرة بالذات والتي غالبا ما يبتدعها شخصا ما أو مجموعة أشخاص ليسيطروا بها على الأخرين , فتفرض بالإكراه في البداية , ثم تتحول إلى عادة أو قانون أو حتى دين عند الأجيال اللاحقة , ويدافعون عنها بكل قوة وصرامة , دون أن يعرفوا مصدرها ومن الذي أوجدها , ويصبح مجرد التساؤل عنها من المحرمات.
وقد قام مجموعة من العلماء بوضع خمسة قرود في حجرة مغلقة , ووضعوا في الحجرة سلم يوجد في أعلاه بعض الموز , وكلما تسلق أحد القرود السلم لأخذ الموز يرش العلماء باقي القرود بالماء البارد , وبتكرار العملية كلما صعد أحد القرود لتناول الموز , أمتنعت كل القرود عن تسلق السلم رغم إغراء الموز , ثم سحب العلماء أحد القرود واستبدل بقرد جديد , وأول ما يقوم به القرد الجديد هو صعود السلم لأخذ الموز , ولكن باقي القرود تمنعه من ذلك بجذبه من السلم وضربه ولأنه لايعرف السبب يكرر المحاولة وتعود بقية القرود إلى ضربه لمنعه من الصعود, ويفهم أن صعود السلم ممنوع فيمتنع عن الصعود, ويقوم العلماء باستبدال قرد آخر بقرد جديد, الذي يذهب مباشرة الى السلم فتهجم عليه بقية القرود لمنعه , حتى أن القرد البديل الأول يساهم بقوة في الضرب وهو لايعلم السبب , ويقوم العلماء باستبدال قرد ثالث ورابع وخامس , فتصبح جميع القرود في الحجرة لم تتعرض للرش بالماء البارد ولا تعرف سبب منع الصعود لتناول الموز , ولكنها تستميت في منع أي قرد آخر من صعود السلم وأخذ الموز .
أعتقد أن هذه التجربة تنطبق علينا نحن البشر, فالكثير منا يدافع عن معتقدات بالية ما أنزل الله بها من سلطان ولا نعلم مصدرها
الأربعاء، مايو 12، 2010
المصارف الليبية والمرابحة الإسلامية
بسم الله الرحمن الرحيم
إستبشرنا خيرا عند سماعنا أن المصارف الليبية , ستتعامل مع زبائنها بطريقة المرابحة الإسلامية , وتساعد المواطن في شراء مايحتاجه من أشياء بداية من أجهزة الحاسب ألى السيارات , ولكن أصبنا بخيبة أمل عند إطلاعنا على التفاصيل .
فمن المفروض أن هذه الفكرة ستكون من أجل المواطنين ذوي الدخل المحدود , وهم في ليبيا موظفي الدولة , أي الذين يتقاضون في رواتبهم من الدولة سواء كانوا مستمرين في عملهم أو أحيلوا على المعاش, هؤلاء الموظفون برواتبهم الهزيلة لن يستطيعوا إقتناء سيارة جديدة ولو إستمروا في عملهم ألف عام .
ومن المعروف أن أثمان السيارات ( وهذا ينطبق على كل السلع التي يشتريها المواطن من السوق) قد تضاعفت بطريقة جنونية حيث وصل ثمن سيارة تستطيع شراؤها في أواخر الثمانيات ب 2000 دينار الى 25000 دينار , بينما رواتب معظم موظفي الدولة مازالت تراوح مكانها لم يطرأ عليها أي تغيير , زد على ذلك تحول الأقتصاد الليبي من الإشتراكي المغلق إلى الإنفتاح اللامحدود وأصبح(جهدك واش يجيب) دون تدخل من الدولة لكبح إرتفاع الأسعار أو تعديل الكفة برفع رواتب موظفيها.
ولأن السيارة في بلدنا هي حاجة ضرورية لإنعدام المواصلات البديلة , أضطر المواطن الى إمتلاك سيارة وهي غالبا ما تكون قطعة خردة , يدفعها أمامه أو يجرها أكثر مما يركبها , وتستنزف جزء من راتبه الهزيل أصلا .
وبغض النظر عن الطريقة التي إعتمدتها المصارف هل هي حلال أم لا؟ جعلت سعر الفائدة يتراوح بين 15 إلى 20 % وهو رقم يخجل منه جهابدة المرابين , أي أن المصرف سيكسب ثمن سيارة جديدة من كل 5 أو 6 مواطنين , وأخذ ثلث مرتب الموظف كقسط شهري.
هل ستعيد هذه المصارف النظر في الطريقة التي إعتمدتها؟ إذا كانت فعلا تريد أن تساعد المواطن , أم أنها ستزيد في تضييق الحلقة حول رقبته!.
إستبشرنا خيرا عند سماعنا أن المصارف الليبية , ستتعامل مع زبائنها بطريقة المرابحة الإسلامية , وتساعد المواطن في شراء مايحتاجه من أشياء بداية من أجهزة الحاسب ألى السيارات , ولكن أصبنا بخيبة أمل عند إطلاعنا على التفاصيل .
فمن المفروض أن هذه الفكرة ستكون من أجل المواطنين ذوي الدخل المحدود , وهم في ليبيا موظفي الدولة , أي الذين يتقاضون في رواتبهم من الدولة سواء كانوا مستمرين في عملهم أو أحيلوا على المعاش, هؤلاء الموظفون برواتبهم الهزيلة لن يستطيعوا إقتناء سيارة جديدة ولو إستمروا في عملهم ألف عام .
ومن المعروف أن أثمان السيارات ( وهذا ينطبق على كل السلع التي يشتريها المواطن من السوق) قد تضاعفت بطريقة جنونية حيث وصل ثمن سيارة تستطيع شراؤها في أواخر الثمانيات ب 2000 دينار الى 25000 دينار , بينما رواتب معظم موظفي الدولة مازالت تراوح مكانها لم يطرأ عليها أي تغيير , زد على ذلك تحول الأقتصاد الليبي من الإشتراكي المغلق إلى الإنفتاح اللامحدود وأصبح(جهدك واش يجيب) دون تدخل من الدولة لكبح إرتفاع الأسعار أو تعديل الكفة برفع رواتب موظفيها.
ولأن السيارة في بلدنا هي حاجة ضرورية لإنعدام المواصلات البديلة , أضطر المواطن الى إمتلاك سيارة وهي غالبا ما تكون قطعة خردة , يدفعها أمامه أو يجرها أكثر مما يركبها , وتستنزف جزء من راتبه الهزيل أصلا .
وبغض النظر عن الطريقة التي إعتمدتها المصارف هل هي حلال أم لا؟ جعلت سعر الفائدة يتراوح بين 15 إلى 20 % وهو رقم يخجل منه جهابدة المرابين , أي أن المصرف سيكسب ثمن سيارة جديدة من كل 5 أو 6 مواطنين , وأخذ ثلث مرتب الموظف كقسط شهري.
هل ستعيد هذه المصارف النظر في الطريقة التي إعتمدتها؟ إذا كانت فعلا تريد أن تساعد المواطن , أم أنها ستزيد في تضييق الحلقة حول رقبته!.
السبت، مايو 08، 2010
محمد الجابري في ذمة الله
بسم الله الرحمن الرحيم
إنتقل الى جوار ربه يوم الأثنين الماضي , المفكر العربي الكبير الأستاذ محمد الجابري , دون ضجيج إعلامي حيث تجاهلت معظم الفضائيات خبر الوفاة , ولو كان الخبر يتعلق بأحد المطربين أو لاعبي الكرة , لأستمرت هذه الفضائيات تحدثنا عن مناقبه وبطولاته لعدة شهور , وحولت سيرة حياته الى مسلسل من تلك المسلسلات الهابطة , التي تتحفنا بها على مدار الساعة.
الأستاذ الجابري هو أحد المفكرين العرب المعاصرين , ولد عام 1935 م بالمغرب , واشتغل بالتعليم مدرسا وناظرا ثم مفتشا تربويا ثم محاضرا بجامعة محمد الخامس بالرباط.
وكان ناشطا في المقاومة في أوائل الخمسينيات ضد الإستعمار الفرنسي , كما كان قياديا بارزا في حزب الإتحاد الإشتراكي , ثم ترك العمل السياسي في الثمانينيات ليتفرغ للإنتاج الفكري.
وقد نال العديد من الجوائز على كتاباته كان آخرها جائزة إبن رشد للفكر الحر عام 2008 م , وأثرى المرحوم المكتبة العربية بعدد كبير من المؤلفات الفلسفية الهامة , من أشهرها , الخطاب العربي المعاصر, تكوين العقل العربي , العقل السياسي العربي , الدين والدولة وتطبيق الشريعة , الديمقراطية وحقوق الإنسان , العقل الأخلاقي العربي , والكثير من الكتب الأخرى التي تهتم بالعقل العربي.
رحم الله المفكر الكبير محمد الجابري وألهم أهله ذويه الصبر والسلوان.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)